الاثنين، 21 نوفمبر 2011

قارء الشاشه nvda

ايلاف صالح العقيل 3r3
*تعتبر قارئات الشاشة من البرامج الواسعة الانتشار بين فئة المكفوفين، حيث تقوم هذه البرامج بقراءة كل ما هو موجود على شاشة الحاسب وبلغة مفهومة. وبفضل هذه التقنية أصبح الكفيف يرى الشاشة بأذنيه "إن صح التعبير" وأصبح بمقدوره التعامل مع أجهزة الحاسب الشخصية بكل يسر وسهولة. إلا أن ما يعيب هذه البرمجيات هو ارتفاع سعرها، والذي قد يصل إلى أكثر من 5000 ريال حسب الخصائص التي توفرها، مما يعني إرهاقاً لميزانية
."
*من أهم مميزات البرنامج
:
.
USB من خلال أي وسيط محمول دون الحاجة إلى تثبيته.
Mozilla Firefox 3
Mozilla Thunderbird 3
.
.
.
.
.
.
. windows xp و windows 7 فوجده عالي الكفاءة بل وأفضل من بعض قارئات الشاشة المدفوعة في قدراتها وإمكاناتها.
إن مشكلة البرمجيات المفتوحة المصدر هو حاجتها المستمرة للتطوير والتوطين حتى تتناسب مع احتياجات الكفيف العربي. لذا طلب مني الأستاذ علي أن ألقي نظرة على البرنامج، وأن أضع كل الإمكانيات في خدمته، وأن أوجه الطالبات للوأن أوجه الطالبات للمشاركة في تعريبه وتطويره، وأن أكتب عنه لحث الجهات المسؤولة ورجال الأعمال على دعمه. لذا ومن هذا المنبر الإعلامي ندعو الجهات المهتمة وخاصة مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية
عبر برنامج متاح إلى دعم مثل هذه المشاريع الواعدة لخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة.





http://www.alriyadh.com/2010/11/30/article580894.html
*وحسب تجربة العمري الشخصية فإن البرنامج في غاية الإتقان والتقدم فقد جرب البرنامج مع
دعم الأسطر الإلكترونية والشاشات المرنة
إمكانية الإعلان الصوتي التلقائي للنص المحدد بالفأرة مع إتاحة خيار صوتي لتوضيح وضع الفأرة
دعم برنامج أدوبي ريدر
دعم تطبيقات جافا التوافقية
*الدعم الأساسي لكل من مايكروسوفت وورد ومايكروسوفت إكسل
الدعم الأساسي لكل من مايكروسوفت
الدعم الأساسي لمنظم رسائل البريد الإلكتروني أوتلوك إكسبرس
دعم برنامج إنترنت إكسبلورر
قراءة رسائل البريد الإلكتروني عن طريق برنامج
إمكانية تصفح الإنترنت من خلال متصفح الفايرفوكس
قدرته على التشغيل عبر مخرج
دعمه لما يزيد على عشرين لغة
*التشغيل ويندوز والتفاعل معه إلى جانب استخدام الكثير من التطبيقات العاملة في ظل هذا النظام من خلال تزويدهم بصوت ناطق عبر إحدى آلات النطق الآلية أو عن طريق الخط البارز دون أية تكاليف شأنه في ذلك شأن الفرد المبصر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق